أصدرنا الأسبوع الماضي تقريرًا جديدًا حول أثر الحرب في #غزة على النساء والفتيات.
أعقبت مؤتمرات الأمم المتحدة الرئيسية الأربعة المعنية بالمرأة سلسلة من الاستعراضات كل خمس سنوات.
لأن بعض الثقافات تعتبر أن استخدام كلمة «امرأة» يدل على أن الأنثى خبيرة جنسيًا مما يشكل إهانة لأسرتها في بعض هذه المجتمعات المحافظة.
آلـيـــــات حمايـة حقوق النسـاء والفتيـات في ولايات: سليانة و القيروان و المهدية و بنزرت
وسائل التواصل الاجتماعي تعج بهذه الأمثلة التي نراها في كل مرة انتشر فيها خبر قتل أو ضرب امرأة عربية.
معركة بين مزارعين في الضفة الغربية تضع إسرائيل في مواجهة الولايات المتحدة
المرأة المغربية في الخارج تحصل على حق استخراج جواز سفر لأبنائها دون موافقة الأب
كما أنه مثّل ’’التزاما من الدول بتحمل مسؤولياتها، والتزام من المجتمع الدولي، بمجمله، بالسعي إلى القضاء على العنف ضد المرأة‘‘.
أما النسخة العربية الحديثة للمرأة المتمردة فهي حائرة بين رفضها للغبن في وضعها الاجتماعي وبالتالي الوقوف غير المشروط إلى جانب أي انقر هنا امرأة في أي وضع، وانتمائها إلى ثقافة دينية واجتماعية يتطلب التمرد عليها أكثر من الموقف الفطري، بل يتجازوه إلى ضرورة الوعي بجزئيات وضع المرأة في المجتمع وإشكالياته.
لأريج عرفات وجهة نظر أخرى، فهي لا تتفق مع الناشطات النسويات. تقول أريج: "لا يمكن مزيد من المعلومات المحافظة على امتيازاتك كأنثى وإلى جانب ذلك المطالبة بحقوق متساوية مع الرجل". تضرب مثالا ما تراه ضرورة تنازل المرأة عن مطالبة الرجل بدفع مهر.
والجدير بالذكر أنّ شريك المرأة الذي يعاشرها هو الذي يمارس مزيد من المعلومات ضدّها معظم العنف الذي تتعرّض له. كما يتزايد اللجوء، في كثير من انقر هنا النزاعات، إلى العنف الجنسي كإحدى التكتيكات الحربية.
يمكننا القيام بكل ذلك حين نعمل معًا، لكننا بحاجة إلى احترام بعضنا بعضا، ورؤية بعضنا بعضا، وسماع بعضنا بعضا والعمل معا.
كم من تعليقات ساخرة طالت سيدات في مناصب أو مواقع عامة، ووصفن بـ "العجائز الشمطاوات" لأنهن في الأربعينات أو تجاوزنها، أو بسبب اكتسابهن وزنا إضافيا.
ترتدي النساء في مناطق مختلفة من العالم ملابس مختلفة، حيث تتأثر خياراتهن من اقرأ أكثر الملابس بالثقافة المحلية وتقاليد المبادئ الدينية والأعراف الاجتماعية واتجاهات الموضة، من بين عوامل أخرى.